نادى الشحن | Freight Club - الأهمية الإستراتيجية للتصدير

أهمية التصدير
يأتي التصدير في مقدمة أولويات القيادة السياسية باعتباره أحد المحاور الرئيسية لعملية التنمية الاقتصادية والاجتماعية لقدرته على ما يلي : -
١ – زيادة الموارد من النقد الأجنبي.
٢ – خلق فرص عمل جديدة .
٣ – جذب الاستثمار المحلى والأجنبي .
٤ – زيادة موارد الدولة من حصيلة ضرائب الأرباح الصناعية والتجارية .
٥ – انتعاش ورواج في التجارة والخدمات المرتبطة بالتصدير .
٦ – مزيد من التقدم في التوافق مع اشتراطات البيئة

تطور النشاط التصديري :
عانى قطاع التصدير لسنوات طويلة من سيطرة الدولة على هذا النشاط سواء بقرارات حظر وتقييد الصادرات أو احتكار القطاع العام القيام
بأنشطه أو تنفيذ صفقات أو اتفاقات أو تصدير سلع معينة وهو ما أدى إلى العديد من السلبيات أهمها ما يلي : -
١ – التركيز السوقي للصادرات على أوروبا الشرقية والدول العربية
٢ – التركيز السلعي للصادرات على البترول والقطن والأرز .
٣ – تحجيم وتدنى دور القطاع الخاص .
٤ – تفاقم السلبيات والمشكلات داخل شركات القطاع العام .
٥ – ضعف الموقف التنافسي للصادرات المصرية نتيجة لارتفاع تكلفة وأسعار التصدير.
٦ – تواضع الصادرات وبطء معدلات النمو .

البيئة الحالية للتصدير
مع بداية التسعينات زاد الاهتمام بالتصدير واتخذت العديد من الإجراءات التي تهدف إلي تحسين بيئة التصدير وجعله نشاط جاذب للاستثمار

وتحسين الموقف التنافسي للمصدرين أهمها : -
١– المساواة بين كافة القطاعات المصدرة .
٢ – السماع للأجانب بالقيد في سجل المصدرين .
٣ – إلغاء احتكار القطاع العام لبعض الخدمات والأنشطة التصديرية
– تخفيض أسعار الخدمات المؤداة بالمواني .
٥ – إلغاء العديد من المصروفات والرسوم على الصادرات .
٦ – تشكيل مجالس تصديرية تضم منتجي ومصدري كل مجموعة سلعية لتحديد أوجه القصور والسلبيات والمقترح بشأنها .
٧ – تحرير صرف العملات الحرة أمام الجنيه المصري .
٨ – إنشاء صندوق تنمية الصادرات واعتماد ببرامج الرد والمساندة لصادرات بعض القطاعات .