بروتوكول تعاون بين الجمارك و الضرائب للقضاء على التهرب
 

توقع مصلحة الجمارك، اليوم الإثنين، بروتوكولًا ثنائيًا بين مصلحتي الجمارك والضرائب، بهدف القضاء على السوق الموازية ورصد الشركات التي تعمل بلا بطاقة ضريبية أو سجلات رسمية.
قال مجدي عبدالعزيز، رئيس مصلحة الجمارك، إن المصلحة تسعى للتكامل مع عدد من الجهات الحكومية الأخرى لضبط عمليات التهرب الجمركية التي تزايدت معدلاتها في الفترة الأخيرة.
وأشار إلى أنه من المقرر توقيع عدد من بروتوكولات التعاون مع عدد من الجهات الحكومية لضبط عملية الاستيراد، ومكافحة التهرب الجمركي والقضاء عليها.
ولفت إلى توقيع بروتوكول آخر خلال الأيام المقبلة مع الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات لتوحيد المعلومات لدى الجهتين، وأشار إلى أن البروتوكول يعد بمثابة خطوة أولى لتطبيق منظومة الشباك الواحد لدى المصلحة، بجانب بروتوكول آخر للتعاون مع التسجيل التجاري، لتطبيق الجمارك الرقمية وتأهيل الكوادر البشرية لدى المصلحة للعمل عليها.
وذكر عبدالعزيز، أن أكثر قضايا التهرب الجمركي خلال الفترة الحالية تتمثل في الأسلحة، والمخدرات، والملابس العسكرية، وتضبط الجمارك ما لا يقل عن 15 قضية تهرب جمركي يوميًا.

حيث
توقع مصلحة الجمارك، اليوم الإثنين، بروتوكولًا ثنائيًا بين مصلحتي الجمارك والضرائب، بهدف القضاء على السوق الموازية ورصد الشركات التي تعمل بلا بطاقة ضريبية أو سجلات رسمية.
قال مجدي عبدالعزيز، رئيس مصلحة الجمارك، إن المصلحة تسعى للتكامل مع عدد من الجهات الحكومية الأخرى لضبط عمليات التهرب الجمركية التي تزايدت معدلاتها في الفترة الأخيرة.
وأشار إلى أنه من المقرر توقيع عدد من بروتوكولات التعاون مع عدد من الجهات الحكومية لضبط عملية الاستيراد، ومكافحة التهرب الجمركي والقضاء عليها.
ولفت إلى توقيع بروتوكول آخر خلال الأيام المقبلة مع الهيئة العامة للرقابة على الصادرات والواردات لتوحيد المعلومات لدى الجهتين، وأشار إلى أن البروتوكول يعد بمثابة خطوة أولى لتطبيق منظومة الشباك الواحد لدى المصلحة، بجانب بروتوكول آخر للتعاون مع التسجيل التجاري، لتطبيق الجمارك الرقمية وتأهيل الكوادر البشرية لدى المصلحة للعمل عليها.
وذكر عبدالعزيز، أن أكثر قضايا التهرب الجمركي خلال الفترة الحالية تتمثل في الأسلحة، والمخدرات، والملابس العسكرية، وتضبط الجمارك ما لا يقل عن 15 قضية تهرب جمركي يوميًا.