عرض مشاركة واحدة
احصائياتى

الردود
0

المشاهدات
1872
 
GNA88
Senior Member

GNA88 is on a distinguished road

    غير متواجد

المشاركات
607

+التقييم
0.20

تاريخ التسجيل
Nov 2015

الاقامة

نظام التشغيل

رقم العضوية
216
05-12-2015, 08:41 AM
المشاركة 1
05-12-2015, 08:41 AM
المشاركة 1
افتراضي معلومات عن نادى خبراء المال للشهادات المهنية
معلومات نادى خبراء المال للشهادات 5497c16e17e708cf6ea8




هو أحد مؤسسات "مجموعة خبراء المال القابضة" ، مرخص من الجهات المعنية المختصة؛ حيث يحمل سجل تجارى من وزراة التجارة والصناعة السعودية برقم 1010243269 وترخيص من المؤسسة العامة للتدريب التقنى والمهنى برقم 2148/ 1042 ، وعضوية الغرفة التجارية السعودية رقم 168996 . وعضو مراقب خاص معتمد من المجلس العام للبنوك والمؤسسات المالية الإسلامية، وحاصل على شهادة إدارة الجودة الشاملة "2008:9001 ISO " . "معهد خبراء المال للتدريب" مؤسسة متخصصة ذات باع وخبرة كبيرة، وإحتراف مهني عالي في مجال التدريب المالي، فهو أول معهد مالي عربي، متخصص في التدريب والتطوير المالي والمهني في أسواق المال. ويعتبر أحد أكبر المعاهد الرائدة في العالم العربي، المتخصصة فى تقديم البرامج والدورات العالمية والمهنية في أسواق المال، حيث يضم نخبة من المحاضرين من الخبراء والمتخصصين في أسواق المال في الوطن العربي والعالم، وهم من حملة الماجستير والدكتوراه، ومن حاملي شهادات "CFA أو FRM أو CVA أو CFTe"، و رؤساء بورصات، ومحاضرين في جامعة هارفرد، والجامعة الأمريكية ببيروت،كما يعتبر "معهد خبراء المال للتدريب" المعهد العربي الوحيد الذي حقق نجاحاً باهراَ فى تأهيل العديد من البنوك والوسطاء الماليين في المملكة العربية السعودية؛ لشهادة الوسيط المالي المعتمد CME-1 .إضافة إلي أنه يعد في الوقت الحالي الموزع المعتمد لمناهج "شويزر Schweser" لإعداد وتأهيل المحللين الماليين "CFA" في المملكة العربيةالسعودية، كذلك فإن "معهد خبراء المال للتدريب" يعد مركزاً معتمدا للإختبارات الدولية من شركة "بيرسون فيو" العالمية التى تضم أكثر من 5000 مركز اختبار فى كافة أنحاء العالم .
رؤية المعهد

يواجه وطننا العربي تحديًاّ حاسمًاً منذ مطلع القرن الحادي والعشرين؛ يتمثل في تحقيق نمو اقتصادي متواصل داخل الاقتصاد العالمي، بل بات هذا التحدي في الآونة الأخيرة أكثر تعقيداً وإلحاحاً؛ نتيجة التغير الاقتصادي والاجتماعي والتكنولوجي، الذي يتسارع ويتطلب تكيفًا سياسيًا ومؤسسيًا وتقنيًا متواصلاً، بهدف استيفاء الاحتياجات الجديدة وانتهاز الفرص الملائمة في اقتصاد عالمي يتكامل بسرعة، ويشكل كلا من التعليم والتدريب المدخل الرئيسي إلى التنمية الاقتصادية والاجتماعية،حيث يتجه العالم اليوم لأن يكون سوقاً تنافسياً واحداً. لأجل هذا انطلق "معهد خبراء المال للتدريب " في عالم التدريب من مبدأ احترافية التدريب ومهنيته باعتباره أهم وسائل تقدم وتطور المنظمات، واعتمد المعهد في بناءه التدريبي على مجموعة من المبادئ التي تعكس هذه الإحترافية، كما التزم في تنفيذ برامجه التدريبية بمستويات عالية من الإحترافية والمهنية والجودة في الأداء؛ اعتماداً على تطبيق مبدأ المعايرة (Benchmarking)،والذي ساعد بصورة فعالة في صقل الخبرات وتطوير الأنظمة والبرامج التدريبية، معمقاً هذه المهنية بالإنضمام إلى كبري المنظمات العربية والعالمية.
رسالة المعهد

لقد شهدت السنوات العشرون الأخيرة تحولاً كبيرًاً في طبيعة الحياة البشرية، وأصبحت المعرفة هي المقاس الرئيسي للتفرقة بين التقدم والتخلف، والمصدر الأساسي للتقدم والإرتقاء والنمو، وظهر مايسمى بــ "الاقتصاد الجديد new economy " او "اقتصاد المعرفة knowledge economy ". وأصبحت حيازة المعرفة واستنباطها من المعلومات مقياس الثروة الجديدة، وهذا المقياس يتطلب نوع متميز من التعليم و التدريب المتواصل، للحصول على المعرفة وتحديثها بصفة مستمرة، وحول تلك المفاهيم جميعاً تدور رسالة "معهد خبراء المال للتدريب"للوصول بالمستثمر العربي إلى قمة الأداء من خلال تقديم برامج ودورات تدريبية تأهيلية وتطبيقية في الأسواق المالية، تتضمن حلول مالية متعددة ومبتكرة، وتصميم وتطوير النظم والخدمات المالية، وبناء وتطوير معلومات ومهارات وقدرات العاملين في جميع القطاعات المالية والمصرفية، والمستثمرين والمتعاملين في الأسواق المالية، وتزويد الأفراد والمؤسسات بالمعرفة المتعمقة والمهارات الضرورية التي يحتاجونها لتأدية مهامهم بشكل متميز من حيث جودة الأداء وأسلوب تقديم الخدمات وطريقة التفاعل مع الآخرين، لتحقيق النمو والميزة التنافسية.
فلسفة المعهد

في عالم متسارع التغير و النمو ، من يتراجع فيه لا عودة له ، و من يتوقف ينتهي ، ومن يسير فيه يفقد الكثير، ولا يصمد فيه إلا من جمع بين الرؤية و المهارة والإدارة المتمكنة والإمكانيات،هنا تبدو أهمية التدريب باعتباره ذلك الفضاء المتجدد وجسر التواصل الأكثر أثرا، وأهم مداخل تطويرالمهارات، وإعادة اكتشاف الذات، ونبراس تقدم المجتمعات. فالتدريب هو الأداء الأهم و الأسهل .. و ربما الأرخص لنحقق أهدافنا وننمي مهاراتنا، و نبني مستقبل منظماتنا باختلاف مجالاتها،ومن هذه الأهمية؛ تتمحور فلسفة "معهدخبراء المال للتدريب" في الإيمان بقدرة المستثمرالعربي وطاقاته الكامنة التي يستطيع التدريب على افضل طرق التداول، صقلها والاستفادة منها بفاعلية، وقدرتها علي تحقيق أهدافه الاستثمارية، وكذلك أهداف المؤسسة التي ينتمي إليها .
أهداف المعهد

يسعى "معهد خبراء المال للتدريب" إلى تحقيق الهدف الرئيسي من إنشائه، بما يخدم قضايا التنمية الشاملة عامة ، والاستثمار في الأسواق المالية خاصة، في المنطقة العربية ، وذلك من خلال تحقيق الأهداف التالية:
تقديم خدمات وحلول مالية متعددة ومبتكرة.
تنمية وتطوير المهارات العلمية والعملية للمستثمرين من خلال البرامج التدريبية ذات المستوى المتقدم والفهم الصحيح لواقع أسواق المال .
نشر الثقافة والتوعية المالية الاستثمارية للمستثمر العربي، من خلال عقد الدورات وإقامة الندوات والأمسيات والمؤتمرات والمحاضرات وورش العمل.
رفع الكفاءة المهنية العلمية للمستثمرين وإعداد كوادر مهنية متخصصة في شتى مجالات الاقتصاد.
إثراء الفكر الاستثماري المالي، عن طريق التأليف وإجراء ونشر البحوث والدراسات الاقتصادية المالية المتخصصة، والمؤلفات المرجعية، وترجمة الأعمال العلمية المتميزة ذات الصلة بأسواق المال.
تعريف وتوجيه العاملين في مجال البورصات والأسواق المالية إلى فرص الاستثمار الآمنة والحد من المخاطر وإدارة رأس المال.
التوعية بالمفاهيم الصحيحة للتداول والاستثمار فى أسواق المال .
تأهيل وإعداد الكوادر الشابة الجديدة حديثة التعامل في الأسواق المالية، وذلك لضمان استمرار توفير كوادر فنية متخصصة مدربة بما يفي حاجة سوق العمل.
تبادل الخبرات مع الهيئات والمنظمات المختصة، وكذلك بمراكز التدريب والأكاديميات والجامعات العربية والعالمية بهدف إثراء الفكر وتبادل الخبرات والمهارات في مجال التدريب والوقوف على أحدث البرامج والمناهج التدريبية.
القيم التي يؤمن بها ويؤكدها المعهد

وضوح الرؤية من خلالها بناء برامج التدريب المالي بشكل مهني متكامل .
قيادة سوق التدريب المالي من خلال إعداد و صياغة المعايير المتكاملة لجميع النواحي العلمية التدريبية.
الابتكارية والتنويع في البرامج التدريبية للمستثمرين في أسواق المال، من خلال إعداد برامج تجمع بين حداثة المجال وأهميته ونمو أثره المهني والوظيفي و إعتمادات الشهادات له.
الالتزام بمعايير الجودة.